About Us
a few words about
Who We Are
Proin gravida nibh vel velit auctor aliquet. Aenean sollicitudin, lorem quis bibendum auctor, nisi elit consequat ipsum, nec sagittis sem nibh id elit.
Sahabat Amal is a newly established (est. 2017) volunteering group that was founded by a group of young medical students of different nationalities. Accompanied by a passion for altruism and to support the worldwide humanitarian cause of giving back to those who are not so fortunate. Sahabat Amal provides relief through the forms of healthcare, educational resources which includes health awareness, food aid, and clothing. The group works hand-in-hand with local entities to make sure that the needs are provided equally and fairly to those in need while also practicing and applying the communication skills that are of the utmost importance in the day to day life of working as a clinician.
فريق تطوعي شبابي تأسس عام 2017م بسواعد عدد من طلبة الطب ، جمعهم شغف العطاء وحب مساعدة الآخرين في المجتمعات المتضررة وذلك من خلال إقامة حملات الإغاثة الطبية لتوفير سبل الرعاية الصحية الأساسية وتقديم المحاصرات التوعوية الصحية والتعليمية وكافة أنواع الدعم والمساندة، وذلك للمساهمة في النهوض بتلك المجتمعات. بعدها امتد دور الفريق إلى نشر الوعي والدور الثقافي في مجتمعاتنا كذلك، من منطلق الشعور بالمسؤولية للمجتمع، ودورهم في نشر أسمى معاني العمل التطوعي الإنساني المتجسد في المساعدة والعطاء، ويكمن نجاح الفريق في تماسك أفراده وإيمانهم بالهدف الأسمى وتكاتف جهودهم الحثيثة لتحقيقه
Sahabt Amal
Mission & Vision
Mission
To inspire, educate and guide the youth in volunteerism. To provide a broad range of healthcare services which include medical check-ups and vaccinations and to assist in increasing awareness and educating people in developing countries
Vision
Utilize all the passion and capabilities of our volunteers to give a future where possibilities, opportunities, and dreams are the same for all people living in developed or developing countries.
Our team
الهيكل الإداري لفريق سحابة أمل: 2018 – 2019
كلمات الهيكل الإداري
لطالما حلمت بفريق صلب كالبنيان، أساسه العطاء وأعمدته الإيمان أبنيه بسواعدي. يحتضن أفراداً يصبحون كعائلتي. سحابة أمل هو البنيان وأعضاءه عائلتي, بدأت بمفردي، كسبت وأحطت بإخوة و أخوات كعائلة, شددنا ببعض فكبرنا وعلا البنيان، تخطينا الحدود. بحب العطاء رسمنا دروبنا وبالطموح والعزم عبرنا مختلف الدول، هطلنا أملاً وتهادينا خيراً، هدفنا واحد. هزمنا كل العوائق، وخرجنا أقوى وأصلب. خلال أعمالنا و حملاتنا التطوعية المحلية و رحلاتنا الخارجية كبرنا و نمى ما بداخلنا، نتاج لفعلنا وسعينا. بسيط في نظري ما نمنحه مقارنةً بما نكسبه. بجميع ما حققناه أصبحتُ وأصبحنا أفضل. أهدافنا تتجدد وأعيننا على الأفضل. شرف لنا أن ننذر أنفسنا لمساعدة الناس، لا نريد سوى رضى الله. نحقق فنرى سعادة الآخرين في أعينهم قبل أن يصفوها والشكر عى شفاههم قبل أن ينطقوها.
شكراً لكم عائلتي وأفراد فريقي، أفتخر بكم وبكل ما نقوم به معاً من إنجازات ومشاريع، تواكب كل الأزمان وتلمس جميع الأفراد. جزيل ثقتكم أعدكم أن نستمر فنخط الرحال وننر العطاء في كل أقطار العالم، أينا كنّا نزرع الخير ونمي. نمنح بما نستطيع متوكلون على الله في كل خطواتنا
شغفي للتطوع و حلم طفولتي بالأمس، هو ما جعلني اليوم نائب رئيس فريق سحابة أمل التطوعي، الذي أسس مبادئ القيادة و الريادة لدي، عزّز مفاهيم الثقة بالنفس و إدارة الفريق بكل اخلاص، أخدم من خلاله مملكتي الغالية و دول العالم، هذا الفريق الفريد من نوعه، بتنوع قدراته وإلهام أعضائه، فواحد من أعظم فوائد التطوع هو أن تُحدث فرقاً في حياة من حولك، بيئة تجعلك تدرك أن هناك شيئًا أكثر من نفسك ورغباتك، جزء فيك يحب مساعدة الناس ويجعلك أكثر سعادة وتحقيق، فهدفنا اليوم هو جعل العالم مكانًا أفضل و هذا ما يكسبنا إحساساً بالفخر و الراحة. مررنا بتحديات كبيرة، من خلال إعدادنا للفريق نفسه، تنظيم السفرات والبرامج التطوعية، وكذلك العديد من الأعمال التطوعية، الذي تعلمتُ من خلالهم أن لا شيء مستحيل في ترك بصمة سحابة أمل هي موجودة في نفوس جميع من استطعنا بسط حياتهم للأفضل بكل محبة. ومن هذا المنطلق أريد أن أثني على والداي ا لأعزاء اللذان عززا قدراتي التطوعية وإلهامي في العمل، كذلك زملائي ا لأحباء في الفريق، فبكم.. أصبحتُ اليوم على ما أنا عليه.
سعيدة جداً كوني مساعدة رئيس فريق سحابة أمل التطوعي، أصبح دوري ذو مسؤولية وأهمية أكثر وهذا شيء جميل وبمثابة تحدٍ بالنسبة إلي. مشاركتي في هذا الفريق أتاحت لي العديد من الفرص للتطوع في أنشطة متنوعة ما جعلني اكتسب خبرة ومهارة في كيفية تنظيم الفعاليات التطوعية والتوعوية، كيفية التعامل مع المنظمين، وغيرها من الأمور. العمل الجماعي في فريق واحد مهم جداً، لأنه يسهّل علينا الكثير من الأمور ويجعلنا نقدم أعال ذات كفاءة عالية.
كوني أحد الاعضاء في فريق سحابة امل التطوعي لهو امر عظيم وشرف كبر، فمن خ ال هذا الفريق اتيحت لي فرصه العمل التطوعي بشكل كبر ومختلف. الاستفادة تفوق الوصف، تعلمت الكثير من مجال التطوع وتعرفت على الكثير من الاصدقاء وكونت الكثير من العلاقات الاجتماعية من خ ال هذا العمل التطوعي, المشاركة في تنظيم الفعاليات وحضور المؤتمرات وزيارة الدول النامية والمساهمة في اعطاء بعض الدورات والمحاضرات الطبية اعطاني قدر كبر من الخبرة والثقة التي قد لا تكون متوفرة في الحياة الأكاديمية.
ما هو التطوع؟ هو مجموعة من الاعال التي تهدف الي خدمة المجتمع وافراده بدون اي تكليف ولكن يقوم بها الفرد من تلقاء نفسه. وما هي سحابة أمل؟ هي مجموعة من أجمل الافراد يقومون في خدمة العالم ومجتمعهم من تلقاء نفسهم. تعرفي على سحابة أمل بدأ عن طريق رئيس السحابة د/ يوسف التنديل حيث كنت من اشد المعجبين بأعماله و السفرات التطوعية التي بدء بها تأسيس السحابة ، فطلبت منه الانضمام و كان مرحب جدا و هذا كانت من الاشياء التي شجعتني و كانت بداية انضمامي لسحابة أمل في سفرة الفريق إلى دولة الهند و يالها من سفرة شعرت فيها بكل الاحاسيس المتعارف عليها بداية من الفرحة و المحبة تجاه شعبها الطيب و الشاكر لما فعلناه الى الشعور بالآلفة و المحبة بن افراد الفريق و الشعور بالدفء الاسري، الى الشعور بالخوف الممزوج بحسن الظن بالله لما واجهنا من مصاعب هناك و هنا تكمن قصة جميلة : حيث صادفنا في فرة وجودنا بالهند فيضان في نفس المنطقة التي كنا بها و الغريب في الامر اني لما اشعر بالخوف الشديد من تلك الكارثة الطبيعية دائما ما كان يغمرني ذلك الشعور باننا في المكان الصح في الوقت الصح، بان هناك حكمة من تواجدنا في نفس توقيت الفيضان، و انا لن نهلك بل ان امامنا مهمة علينا تنفيذها اولا, أحببت كل فرد من فريق سحابة أمل، فكل عضو فيها له صفات لن ولم ارى مثلها من قبل وأجمل ذكرياتي و صوري كانت اما في سفرة مع الفريق او في فاعلية مع الفريق. وسنظل دائما نقول ونردد ما يقوله رئيس السحابة "السحابة ستظل تمطر"
في كلِّ يومْ .. ننظر إلى السماء فوقنا فرى أنَّ اللهَ سبحانه سخّر فيها سحاباً يجوبُ ويع ر من بلدٍ إلى بلد في جميع فصول السنة بِلا استثناء ، قد يحطُّ شتاءاً فوق مكانٍ ليكون مصدر حياةِ الارض والنبات فيها بالمطر ، وتارةً أخرى
يحط صيفاً فوق قريةٍ لأسقف لبيوتها ليكون ظلاًّ على أهلها، أو قد يكون جزءا من الطبيعة الخلابة وصورةً جميلة في الربيع والخريف عى أُناسٍ يحتاجون في حياتهم للبهجة والجال والفرح .. هذه هي سَحَابُ الأمَلْ.. وما شعوري في كل عملٍ تطوّعي إلا كسحابة لا تريد أن يتوقف عطائها مادام هناك من ينتظرُ قدومها. أحمدُ الله على هذه النعمة الكبيرة والشرف العظيم في بذل ما أستطيع لخدمة الناس والمحتاجين . ولو كان عملي ومشاركتي في سحابةِ أملْ سببٌ في إبتسامةٍ واحدة على وجه إنسانٍ واحدْ لكفى.
أحمد عماد أمين الصندوق
سحابة أمل سحابة خر مليئة بالأعال التطوعية على مختلف المجالات والتي تغمر منتفعيها بالعطاء، وتمتد أعضاءها بجميل الشعور أثر مساهمتهم في إسعاد وإغاثة عوائل متعففة متضررة من سوء الأحوال المعيشية. دائماً ما يسارع أعضاء السحابة للمساعدة من طرح الأفكار، جمع البيانات، توفر الاحتياجات، وتقديم المساعدات المادية والمعنوية، أصحاب همم، أرواحهم متعطشة لتقديم العون لكل محتاج. أشعر بالامتنان لكوني أحد أفراد هذه المجموعة المعطاءة، وأشكر المولى اذ سخر لي هذا الطريق وحببني فيه، متمنية الأجر والثواب لي ولأعضائها المخلصين.
فريق سحابة أمل التطوعي، بل الأفضل تسميتها عائلة سحابة أمل التطوعي فأنا متأكدة بأن كل فرد ينضم لنا سيشعر بهذا الجو العائلي الذي نعيشه. فالأب الروحي لهذه العائلة هو مؤسسها الدكتور يوسف التنديل أما بقية المتطوعين فهم كالإخوة والأخوات جميعهم لا فرق بن طالب طب في سنواته الأولى أو طبيب متخرج أو حتى متخصص، كلنا نعمل لهدف واحد وحب التطوع وروح التعاون يجمعنا كلنا لتحقيق أهدافنا. ماذا عساي أن أقول في حق هذه السحابة اللطيفة والخفيفة على القلب فكل ما يكتب قليل في حقها وحق أعضائها، يكفيني أن أقول فخورة وسعيدة جدًا بكوني جزء من هذه السحابة وأسأل الله العلي القدير أن يوفق وييسر أمور هذا الفريق لفعل الخير دائمًا.
ايمان حاجي نائب رئيس اللجنة التطوعية
انضممت لفريق سحابة امل للعمل التطوعي عندما كنت في السنة الثانية. لن اقول اصبحت عضوة ولكن فرد من هذه العائلة التي جمعها حب العطاء. عندما نفكر بالأعمال التطوعية نفكر بالبذل والحب والعطاء والانسانية التي يقدمها الفرد المتطوع للناس، لكن التطوع أعمق بكثير من العطاء فقط، فالشخص المتطوع برأيي يأخذ أيضاً ويكتسب امور كثرة لا تقدر بثمن. السعادة اولها ومن ثم دعاء الناس له واخيراً الصحبة الصالحة وهي ما وجدته في فريق سحابة امل.
زهراء الحرز نائب رئيس اللجنة العلمية
التطوع من التجارب الجميلة في الحياة الي تضيف للإنسان الكثير من الفوائد والذكريات التي لا تنسى، ومن المواقف التي لازت أتذكرها وتأثرت بها كثراً، هي قصة لرجل كبر في السن قابلته في دار للمسنين، كان مهندساً في كبرى شركات العالم، يعيش في اوروبا وشبابهُ فيه من النعيم ورغد العيش الكثير قبل ان ينتقل الى ذلك الدار، لم يغنم من شبابه شيء بعد أن أصابه مرض عضال في عينيه لا يرجى شفاءه، كان أعزباً ليس لديه ولدٌ يرعاه أو زوجة تؤنسه، ذهب منصبه وذهب معه المال وعاد الى بلده فقراً ومريض ليكمل باقي حياته في ذلك الدار. تعلمت من هذه القصة أن ما حدث لهذا الرجل قد يحدث لأي شخص في هذه الحياة، تأثرت كثراً ودعوت كثراً بأن يجنبنا الله مرارة تقلب الحال وفجائج الدهر ووحشة الوحدة في أرذل العمر وأن يص ر هذا الشيخ الكبر على ما أصابه. ختاماً، أشجع الجميع على التطوع ففيه متعة العطاء واكتساب الخبرات وأخذ الع ر واستشعار النعم واغتنام الوقت في اكتساب الأجر وتهذيب النفس.
انضمامي لفريق سحابة أمل كان من أك ر القرارات التي أثرت إيجابياً على حياتي. لقد خضت من خلاله العديد من التجارب التي ساعدتني على رؤية الحياة من عدسة أخرى، وأتاح لي الفرص للتعرف على أبعاد المنظور الإنساني. اختلفت نظرتي للتطوع مع انضمامي للفريق، أصبحت لا تقتر على خبرتي في المجال الطبي فقط، بل ساعدني تنوع أعال الفريق على اكتشاف ما ابرع فيه في المجالات الأخرى و ترك بصمتي الخاصة.
(إِنَّما مَثَلُ الجليس الصالحُ والجليسُ السوءِ كحامِلِ المسك، ونافخِ الكِيرْ فحاملُ المسك: إِما أن يُحْذِيَكَ، وإِما أن تبتاع منه، وإِمَّا أن تجِدَ منه ريحا طيِّبة، ونافخُ الكر: إِما أن يَحرقَ ثِيَابَكَ، وإِما أن تجد منه ريحا خبيثَة( فالحمد لله، الله سبحانه وتعالى جمعنا على حب الخر واصطفانا من بن خلقه عز وجل لنكون وسيله لتوصيل رزقه تعالى على الارض، سحابه امل عائله تتحرك في الارجاء لتعميم الخر وخدمة الناس لوجهه سبحانه وتعالى، فسحابه امل من وثق في روح التعاون و التطوع و حب المبادرة في جميع الأنشطة التطوعية و الاجتماعية. روح الفريق وطاقة الشباب والحيوية والمثابرة والتشجيع المستمر لضمان استمراريه التطوع يتميز به الفريق. اشكر كل فرد ساهم وشارك وكل شخص وثق بهذا الفريق لأنه يستحق هذه الثقة وافتخر أنى أنتمي الى هذه العائلة.
المجال الصحي (الطب) هو عبارة عن عمل تطوعي. ان يترك الشخص جزءا كبرا من حياته لخدمة غره لهو أعظم شكل من اشكال التطوع كوني جزءا من هذا الفريق التطوعي والكثير من الانشطة التطوعية الاخرى. ما هي الا تهيئة لغد أكبر. حيث تكون راحة المرضى توازي مقدار التضحية براحة الطبيب والكادر الطبي ليس هينا ان يعتاد المرء على تقديم الخدمات ومساعدة غره دون مقابل بخ اف المردود المعنوي الذي لا ينتفع منه أحد أكثر من الشخص نفسه. فمن يجد في نفسه هذه اللذة. سيكون مستعدا اتم الاستعداد لبذل ما لديه في سبيل خدمة غره تطوعا لا لمردود مادي فالحمدالله على الطب. والحمدالله على العمل والفرق التطوعية.
العمل التطوعي ركيزة أساسية في بناء المجتمع وفي ديننا العظيم آيات كثرة تحث على العمل التطوعي وأّهميته فالمشاركة المجتمعية في تنمية الفكر والنهوض بالمجتمع مهمة جدا. فمجتمع يبنى على العطاء لم ولن يشارك فالهدم، فلذلك الانضمام إلى فريق سحابة أمل مكسب عظيم لي من جميع النواحي، فالاستفادة تكمن في اسرة فريق سحابة أمل نفسها، فالبيئة تحث على كسب الخبرة في الجانب الاجتماعي والصحي والثقافي والذي يسعى كل فرد بها إلى مساعدة غره سواء في داخل او خارجه. ف هنا في فريق سحابة امل أعمل على تحقيق الجودة النوعية في العمل التطوعي، لتكوين عمل تطوعي فاعل وقادر على تحقيق رسالته على أكمل وجه.
رزان حنفي رئيسة لجنة الشكاوى والاقتراحات
Previous
Next